تفاعلت عدد كبير من السيدات مع حملة «أحب عظامك لحماية مستقبلك»،التي انطلقت أخيرا في كل من العاصمة الرياض وجدة والدمام،وذلك بمناسبة اليوم العالمي لمرض هشاشة العظام، إذ تباينت الاستفسارات المقدمة من النساء حول أسباب الهشاشة وأنواعها وكيفية الوقاية منها.
وأوضح مشرف الحملة في المملكة مهند أبو المجد، أن 80 % النساء في السعودية، مصابات بهشاشة العظام،لافتا إلى أن الهشاشة، تتسبب في كسور مضاعفة لنصف النساء المصابات،بعد بلوغهن سن الـ 50 نتيجة لقلة الكتلة العظمية لديهن مقارنة بالرجال في نفس المرحلة العمرية، إضافة إلى دور هرمونات الأنوثة، ودخولهن المبكر لمرحلة سن «اليأس»، موضحا أن تناول الحليب، المدعم بفيتامين «د» يساعد في تقوية العظام وتجنب الإصابة بالهشاشة، إلى جانب التعرض لأشعة الشمس، وممارسة المشي والرياضة.
وقال استشاري أمراض الغدد الصماء والهرمونات الدكتور خالد الرفاعي، إن هناك عددا من الآليات الطبية لتفادي الهشاشة، منها تناول كميات كافية من الكالسيوم،بصورة يومية.
وكشفت البوابة الإلكترونية لوزارة الصحة السعودية، إلى وجود عدة عوامل، تزيد من احتمالية الإصابة بمرض هشاشة العظام، منها، عدم كفاية الكاليسيوم وفيتامين «د» في الوجبات اليومية، فضلا عن التدخين، والمشروبات المحتوية على «الكافيين»، وقلة النشاط البدني وعدم ممارسة الرياضة، وتناول أدوية معينة مثل «السترويدات ومضادات التشنج»، وكذلك ازدياد نشاط الغدة الدرقية، إضافة إلى العوامل الوراثية مثل إصابة أحد أفراد العائلة بالهشاشة.
وأوضح مشرف الحملة في المملكة مهند أبو المجد، أن 80 % النساء في السعودية، مصابات بهشاشة العظام،لافتا إلى أن الهشاشة، تتسبب في كسور مضاعفة لنصف النساء المصابات،بعد بلوغهن سن الـ 50 نتيجة لقلة الكتلة العظمية لديهن مقارنة بالرجال في نفس المرحلة العمرية، إضافة إلى دور هرمونات الأنوثة، ودخولهن المبكر لمرحلة سن «اليأس»، موضحا أن تناول الحليب، المدعم بفيتامين «د» يساعد في تقوية العظام وتجنب الإصابة بالهشاشة، إلى جانب التعرض لأشعة الشمس، وممارسة المشي والرياضة.
وقال استشاري أمراض الغدد الصماء والهرمونات الدكتور خالد الرفاعي، إن هناك عددا من الآليات الطبية لتفادي الهشاشة، منها تناول كميات كافية من الكالسيوم،بصورة يومية.
وكشفت البوابة الإلكترونية لوزارة الصحة السعودية، إلى وجود عدة عوامل، تزيد من احتمالية الإصابة بمرض هشاشة العظام، منها، عدم كفاية الكاليسيوم وفيتامين «د» في الوجبات اليومية، فضلا عن التدخين، والمشروبات المحتوية على «الكافيين»، وقلة النشاط البدني وعدم ممارسة الرياضة، وتناول أدوية معينة مثل «السترويدات ومضادات التشنج»، وكذلك ازدياد نشاط الغدة الدرقية، إضافة إلى العوامل الوراثية مثل إصابة أحد أفراد العائلة بالهشاشة.